الطريقة المُثلى لتعليم القرآن


أحد العلوم المتعلّقة بالقُرآن الكريم، وسُميت بهذا الإسم؛ نسبةً إلى مؤلّفها وهو الشيخ نور محمد الحقّاني، وهذه الطريقة تبدأ بمعرفة عدد حروف الهجاء، ثُمّ معرفة صفات الحروف مع معرفة مخارج الحروف وكُل ما يتعلق به من حيث التعريف ومكان المخرج وغيرذلك، ثُم معرفة معنى الحرف وكُل ما يتعلق بالحروف من حيث الرسم، والحروف المُتشابهة وسبب تسميتها بذلك، ثُمّ معرفة أهمّ جُزءٍ فيها وهي الحركات في اللُغة العربية،[١] ويبدأ الطالب فيها بتعلّم هجاء حروف اللغة، والتجويد، ووتستخدم هذه الطريقة مع الأطفال خاصّة، كما وتستخدم مع طُلّاب المراحل الإبتدائيّة من غير العرب، أو من لا يجيدون القراءة والكتابة، خُطوةً بخطوة من خلال آيات القُرآن الكريم؛ فهي بمثابة تطبيق عمليّ للغة العربيّة، وتجويد القُرآن، ويستعين بها مُعلّموا الأطفال وغيرالعرب ومُعلّموا صُعوبات التعلّم.


40$ /شهر

من 2 : 3 حصة / أسبوع

5 إلى 8 سنوات

العٌمر المناسب